تمت تهيئة هذا المتحف، في
بداية القرن الماضي، بالطابق السفلي لبناية لاهوتية كاثوليكية محاذية
لكاتدرائية القديس لويس المشيدة في أواخر القرن التاسع عشر في موقع أكروبول
قرطاج. و يحتوي هذا المتحف على أهم مجموعة من لقى موقع قرطاج تمتد على
العهود الفينيقية- البونية و فترة أفريكا الرومانية و الفترة العربية
الإسلامية
و أدخل على المتحف منذ
عقدين ترميم و إصلاح لتحسين عرض المجموعات التي ما فتئت تتاكثر و لإطلاع
الزائرين على تقنيات عرض اللقى و حفظها و ترميمها. وتدخل إعادة هيكلته في
إطار تهيئة المعلم الأثري بقرطاج ليصبح منشأة من أعظم المنشآت المتحفية في
شمال إفريقيا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق